الرائع ديار ..........
تبحث العيون عن اللحظة ....وتختبىء الانتصارات الورقية
تحت هزيمة أنثوية .....لتسكب الوجع ......
أنا أضعف مخلوق مع سيدة الاوراق ولولا هذا الضعف لما نزف القلم
لن أتحمل وزر المساكين العطاشى .......
ولن احتمل تشظي الروح بين الحروف ..........
كنت متألقا في مرورك .....ورائعا في أيمائت الروح
شكرا لك مع تحياتي