هُناا كلماات مليئه
بالحُب والشووق والحنين
لحبيبةٍ غاابت عن العينين
سيدي العزيز محمد السوداني
لقد جفَ حُبرَ قلمي
ولا يطاوعُني على الكتاابه
فتقبل مروري البسيط هذاا
كي لا أشوه همسااتكَ الرقيقه
بكلمااتي الركيكه...
دُمتَ بهذاا الآبدااع والتأُلق داائمآ
يااسيدي
أحتراامي لقلمكَ الناابض
همسس الررووح