و كم هااااااااااااااااااااااااااااااااااادئ هـــــــو
و كم هااااااااااااااااااااااااااااااااااادئ هـــــــو
و
لأرفع الآن كلماتي بغير حذر
قد نصبت لواء سمائك فوق أرضي
و أسكنتك في الحنايا بين شرياني
و
أعلنها
أني غير منتظر لأي عرض من أي تاجر آخر
فقد أعجبني طريق عرضك
و أيقنت أن هناك من كان يعرفني
من زمن و أن اللقاء قد تأجل حتى أعلم
قيمة ما بيدي فأتعلم كيف أحفظها و أصون هواها
داخل فؤادي
وصباحكم سكر
واشتاقكِ يا قلبي
و تنهيده
و رحيل لبلاد الصقيع