أرد إليه نظرتي و هو غافـــــــــــــــــل لـتسـرق مـنـه عـيـنـي مـالـيـس داريــــــــــــا
أرد إليه نظرتي و هو غافـــــــــــــــــل لـتسـرق مـنـه عـيـنـي مـالـيـس داريــــــــــــا
لها القمر الساري شـقيـق و إنهـــــــــــا لـتـطـلـع أحـيـانـاً لـه فـيـغــيــــــــــــــــــــــب
و إن حكمت جـارت علي بحكمهــا و لـكـن ذلـك الـجور أشـهى من العـــــــدل
ملكت قـلبي و أنـت فـيـــــــــــــــــــــه كـيـف حـويـت الـذي حـواكــــــــــــــــــــــــا
قـل لـلأحبة كيف أنـعم بعدكــــــــــم و أنـا الـمـســافر و الـقـلـب مــقـيــــــــــــــم
عـذبـيـنـي بـكـل شـيء ســـــــــــــوى الـصـدّ فمـا ذقـت كالـصـدود عـذابـــــــــــا
و قد قـادت فؤادي في هـواهــــــــــا و طـاع لـهـا الفؤاد و مـا عـصـاهــــــــــــــــــا
خـضـعت لـهـا في الحب من بعد عزتي و كـل محب لـلأحـبـة خـاضــــــــــــــــع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)