و
تكبر في عينيك إبتهالاتي
و
تكبر في عينيك إبتهالاتي
و
جسدى يحترق اليك شوقا
و
تتراءى فى الأفق
أسراب النجوم
لتباركـ حبنا
وتعزف لحنا" شجيا
فهل تكونين معي في رقصة هذا المساء..
و
حيرة قاتله
و
اتعثر حين الأتيان اليكِ
اختلس الوقت
من نظراتكِ
انتِ لا يكفيكِ
الا
قلبي
و
أتســاءل
ان كان للشجون صدى
واتسأل ان كانت للعيون
اكثر من نظرة
وأتسأل قلبكِ الرقيق
ما اروعه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)