آه لثقل مرارة الزمن في القلب
أسامح كل زلات الآخرين و أحرق كل أخطاءهم
و أبيّض صفحاتهم بالمسامحه و كأنهم وُلِدوا من جديد
و كأنني للتو عرفتهم مع الإبقاء على جمالياتهم
و لكن لا أفعل ذلك إلا أن ينتهوا و يَصلَحوا و يُصلِحوا
أما لو عادوا مرة أخرى لغيّهم سأتجاوز مرحلة عدم السماح ط
اللا نهائية إلى تدميرهم نهائياً دون رحمة !
إنني لا أحتمل أكثر من طعنتين !
واستثني بذلك اهلي واقاربي اما من يخرج من هذه الدائرة
لها ذلك