؛
أعترف
ماذا أفعلُ بـِ خُصلاتْ الليل حيِنَما حَجَبت أهدَاب الْكَلام دَاخل عينَيكِ
وصَار الجُموحُ يَعصفُ بى دَاخلَ أجفَان الذكرى
كَيف الْوُلوج دَاخل عَالمكِ وَكُل ما بىِ يَلْتمسُ وِصَالكِ
كَيف الْوصولُ إلىَ جَنةٍ عُرضُها ذِراعيكِ
ماحَلَ بىِ مِنْ جُنُون سَـ يَصُلكِ يَوماً
.