ودي آفضفض بس ويـن التعابير ودي اعبر بس وين المعاني؟(ركني الهادي)

[الوردة الجورية]

ما اصعب ذالك الاحساس :
عندما تنتظر شيء بلهفه وعند وصوله تتمنى انه لم يصل اليك ..

[الوردة الجورية]

’’’ آنا بعمري ماجرحت انسآن
’’وآحب كل النآأس واغليهآأ

قلبي كبير وصدري الميدآأن’’’

صآأبرهـــ على الدنياآ ومافيهاآ’’

لآشفت دمعه في عيون انسآن
آحاول آخفي العبرهــــــ واداريهااآ’’

ياريت لي قدره’’ على النسيآأن’’
وآنسى جروح القلب وآشفيهاآ’’

[الوردة الجورية]

.....
تعبت آرسم على [ وجهى ]
[ملآمح] تنفى آحزآنى
لقيت [آلوقت] يرسمنى ..
على[ صدرة] شقى وهموم ..
تعبت[ آبنى]هذآك آلحلم..
[ويهدم]حلمى آلجآنى
جنآ حتى على [روحى]
ولآ كفآه زود[ آللوم ]
.....

[الوردة الجورية]

..قدْ تڪون مجرد ●شخص "عآآدي" في هذآ اڵعآلمـ ..]|
ڵڪنڪـ ڵــشخص مآ .. أنْت العآلمـ .. ||..ڪڵہ..||..!!

[الوردة الجورية]

‘إِنْ اَلِإنّسَانَ حِينَ يَكونُ مَحّصُوراً فِي مَكانٍ ضَيّقْ ..
وَمعَ أُناسٍ مُحَدديِنْ ..
فَإِنَ بِمَقدارِ شُعورهِ ب ِاَلقَرابَةِ وَاَلْتَضَامُنِ مَعَ هَـؤُلاءِ اَلْنَاسْ ..
فَإِنّهُ يُصّبِحُ ضَيقَ اَلْصَدّرْ ،،
سَرِيعُ اَلْغَضَبْ ،،
وَيُمّكِنُ لِأيِ تَصَرُفٍ خَاطِئْ أَنْ يَخّلُقَ عَدَاواتٍ لَا تَزوُلْ ..
وَلِذَلكَ مِنَ اَلْأَفّضلْ أَنْ تُتّرَكَ لِكُلِ إِنّسَانٍ
فُسّحَةً مِنَ اَلْحُرِيِة لِكيِ يُنَاجِيِ نَفّسَهْ ..
لِكَيِ يَتَأَمَلْ //
دُونَ تَدخُلْ اَلْأَخرِين وَحَتى دُونَ اَلِاحّسَاسْ بِوُجُودِهِمْ .

[الوردة الجورية]

أنا [[يتيمك]] وصل واحساس وشعور !
اكفلني ونوي اجري لـ احد و[[الدينك]]

[الوردة الجورية]

كُلُ اَلمَشَاَعِر‘ اَلتَيِ تَسّتنجِد بِ اَلْبوَح ،
_______ هِيِ مَشَاعِرْ نِصّفُ / كَاَذِبَة ،
وَحّدَهُ اَلْصَمّتْ هُو ذَلك الشَيء اَلْعَارِيِ اَلْذي يَخّلوُ مِنْ / اَلْكَذِبْ ...!

[الوردة الجورية]

‘اَلْنَومْ مِيثَاقٌ قَديِم لِوَفاءِ اَلْذَاكِرَةْ . . . !
وُجُوه النَاسْ ، وَأَصّداء اَلأشّيَاءْ ، وَاَلْأحّلَامْ اَلْمُرّتَعِشَة . . .
كُلُهَا تَتجَمع عَلى اَلْوِسَادَة المُرهَقَة ،
لِتُشوه وَجّهَهَا اَلْنَاعِمْ ، وَتَبّعثَ بِينَ خُيُوطِهَا بُروُدَةَ اَلْيـَأسْ ، لِذَلكِ نُشعِلْ اَلْوَهَم فِي أَفّكَارِنَا قَبَل أَنْ نَنَامْ ،
لِنَشّعُرَ بِ اَلْدِفءْ . . .
لِنَشعُرَ أَنَ فِي آَخِر هَذَا اَلْظَلامِ اَلْسَرّمَدِي اَلْذِيِ نَنَامُ فِيه ،
ثَمَة أَمَلْ . . .
_____ [قَد يَجِئ بِه اَلْصَبَاح اَلْقَـــادِمْ . . . !