ياااااااااااااااااااااااااااااا سَرّها الغافي ما بين الضلووووع
ياااااااااااااااااااااااااااااا سَرّها الغافي ما بين الضلووووع
![]()
ودعتك الأمس ، و عدت وحدي
مفكراً ببوحك الأخير
كتبت عن عينيك ألف شيءٍ
كتبت بالضوء و بالعبير
كتبت أشياء بدون معنى
جميعها مكتوبة ٌ بنور
من أنت . . من رماك في طريقي ؟
من حرك المياه في جذوري ؟
و كان قلبي قبل أن تلوحي
مقبرةً ميتة الزهور
مشكلتي . . أني لست أدري
حداً لأفكاري و لا شعوري
أضعت تاريخي ، و أنتي مثلي
بغير تاريخٍ و لا مصير
محبتي نار ٌ فلا تجني
لا تفتحي نوافذ السعير
أريد أن أقيك من ضلالي
من عالمي المسمم العطور
هذا أنا بكل سيئاتي
بكل ما في الأرض من غرور
كشفت أوراقي فلا تراعي
لن تجدي أطهر من شروري
للحسن ثوراتٌ فلا تهابي
و جربي أختاه أن تثوري
و لتثقي مهما يكن بحبي
فإنه أكبر من كبير
من قريت هالقصيدة اتذكرت صديقتي
ايام الدراسة
ياربي شكد مشتاقتلهة
ديار اخوية العزيز
منور
وحده سألت زوجها: كالت اذا أنا متت اشراح يصير بيك؟؟
كللها:أصير مخبل !
كالت:يعني ماراح تتزوج وراية؟
كللها:المخبل كلشي يسوي
هههههههههههههههه
ههههههههه بطة منورة غلاتي
أنا من تراب وماء،
خذوا حذركم أيها العمالقة ،
خطاكم على جثتي نازلة،
وصمتي سخاء،
لأن التراب صميم البقاء،
وأن الخطى زائلة؛
ولكن إذا ما حبستم بصدري الهواء،
سلوا الأرض عن مبدأ الزلزلة،
سلوا عن جنوني ضمير الشتاء،
أنا الغيمة المثقلة،
إذا أجهشت بالبكاء،
فإن الصواعق في دمعها مرسلة؛
أجل إنني أنحني فاشهدوا ذلتي الباسلة،
فلا تنحني الشمس إلا لتبلغ قلب السماء،
ولا تنحني السنبلة
إذا لم تكن مثقلة؛
ولكنها ساعة الإنحناء،
تواري بذور البقاء،
فتخفي برحم الثرى ثورة مقبلة؛
أجل إنني أنحني تحت سيف العناء،
ولكن صمتي هو الجلجلة،
وذل انحنائي هو الكبرياء،
لأني أبالغ في الإنحناء،
لكي أزرع القنبلة!
افرض كدرت انساك واسمك مسحته
شيمسحك من الروح وبروحي انته
تحياتي لهموسه الورده
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)