وَ
بإشعالكِ الوميض في أجزائي
تكونين حينها أنثى مختلفة
وَ
بإشعالكِ الوميض في أجزائي
تكونين حينها أنثى مختلفة
و
بطريقي الى لقائك
جمعت لك أصدافا ملونة
و ورودا حمراء
لأزين بها عشقنا
وَوحدها .. كانَت قادرة أن تتمدّد وتتقلص
تثور وتنحسر , كما البحر
داخل محارة حواسي!
و
سوف يندثر
ذاك الأنين بداخلي
قريباااا .............!!!!!!!!
وَ
ادركت ان الطيبة ليس لها وجود في زمننا هذا
فسوف
ارحل
.
.
.
وَالتقينا
كنت أشعر باللقيا قبل ميلادها
وكنتُ ادرك أني سأغامر حتى آخر نهده
وكان حنينها لي بالمرصاد
ومابين اللقيا والغياب والحضور
آهاتٌ تتوالى على الجسد النحيل
فترسم على أعطافه لحن الشوق
وأغنية المتاهه
ماألفرق بين الحضور والغياب ؟
حين نكن أقرب مايكون ولا نعيش بعضنا
ونكن أبعد مايكون ويحرقنا الوجد والشوق !!!
وَ
اشتقتُ اليك
أولا تعلم
فاختزل العمر
وتعالى
نُنشء
نزاريات تفوق
الحلم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 32 (0 من الأعضاء و 32 زائر)