سبع حنيات ؟؟؟؟ هاي خوش فكرة ..لعد راح اخلي وحدة من الجنيات السبعة تلعب بايليا لعب ...
هههههههههههه
سبع حنيات ؟؟؟؟ هاي خوش فكرة ..لعد راح اخلي وحدة من الجنيات السبعة تلعب بايليا لعب ...
هههههههههههه
هبط الليل وتلالات انوار السماوات واندفعت في هامة الافق ملايين النجمات ... شاهدة على حكايا العشق واهات الاغتراب في قلوب الفتيات ومبددة صمت الكلمات بفيض من تشوة السحر ...
حين يغفو كل البشر ...
الا من كان في قلبه جمرة فراق ...
او عملت في جوانحه معاول الاشتياق ...
انسلت انوار القمر الفضي بخفة الى غرفة الاميرة نور الهدى وكانت تجثو على ركبتيها كانها تناجي الها بعيدا في السماوات ..
وعلى مقربة منها سفيرة الاحلام ...وهي تهمكس ببعض الكلمات ..
كانت الاميرة في غاية الهدوء والسكينة ...وقد اغمضت اعينها مثلما فعل سكان المدينة ..لكن الفرق انها كانت ساهمة ولم تكن نائمة ..
كانت تطبق اول دروس سفيرة الحلم في كيف يكون الحلم حقيقة ...وماهي الطريقة لتحقيقه ...
كانت سفيرة في اللقاء الاول الخاص بينها وبين الاميرة حين جمعهما المركب على ظهر الخليج قد اسرت الاميرة بسر لا يعرفه اغلب البشر ...
يمكنك ان تحققي حلمك بالارادة ..لكنه يظل حلما ...
حلم الاميرة الوحيد كان ان تلتقي فارس احلامها .اميرها البعيد ...حبيبها الضائع بين زنازين الغربة وجدران الانتظار ..
التعديل الأخير تم بواسطة prince of love ; 10-08-2011 الساعة 10:26 PM
مرت نصف ساعة من السكون المهيب ..خشوع في القلب ...خدر في الاطراف ...وجع الذكرى يخز خاصرة الموقف ...خارج تفاصيل الزمان والمكان روحها تطير الان ...
كان وجه الاميرة يتبدل مثل الوان القزح ...يشحب ثم يزيد بياضا ...تحمر وجنتاها ثم تبدو كرات الوهن السوداء اشد عتمة وقتامة ...اي تمرين للنفس هذا الذي يمكنه ان يشق عباب المستحيل ويستولي على وجع اللحظات الراهنة ويصادرها ..
وانتفض جسد الاميرة في حركة خفيفة ..فهمست سفيرة الاحلام همسها الخفيض الذي يمزق صمت المكان مثل رصاصة تائهة :
اين انتي الان يا اميرة ...
فلم ترد الاميرة في الحال بل سحبت نفسا عميقا وهي تقول : اسافر فوق حقول الذئاب وجبال الخوف ...قمم من ثلج وخطر منزلقات سحرية ..انا فوق ماء ازرق يمتد بلا نهاية ..اخترق ببصري الثاقب عمق المحيط فاصطاد الاسماك والاعب الدلافين ...
لكن اين هو ؟ اين اميري ...
سفيرة : سترينه ركزي فقط وسترينه ...
فسحبت الاميرة نفسا طويلا وسمعت منها سفيرة اهة مبحوحة ...فبادرتها قائلة ..ساساعدك سامسك بيدك لا تضطربي حجين افعل ذلك ...
واقتربت منها سفيرة وجلست الى جوارها وامست يد الاميرة واغمضت عينيها وغاصت في بحور التامل ..
مرت الثواني طويلة مبرحة ..كانت الاميرة تشعر ببعض الالم ...شيء سحري يسري في بدنها ..يقرع مسامات جلدها فتنفح له ليغمر الجسد برد قاتل ...
لكنه لذيذ ...
التعديل الأخير تم بواسطة prince of love ; 10-08-2011 الساعة 11:27 PM
لله درك
كم أنت مبدع فاضلي,,
حقا اسحرتنا بكلماتك الذهبية
فـ هنيئا لنا أنت
تح ـياتي
اي وبعدين ههههههه
هسه تجي ابزونه نونه تخربط الشغله
اكمل يا مبدع
أعترفــــــــــــــ إني سافرت مع امير
فأكمل المسير لإن الطريق لا يحتمل العوده
لو أستطيع فقط أن أعيش في مملكتكِ
بل حتى لو أستطيع تخيلها ........
متااااااااااااااابع....
لكم التحية جميعا ...يا متابعي الافاضل .
ساكمل ..فانا مثلكم لا احب الوقوف في قارعة الطريق ..
الا ان كان ثمة جميلة تقف هناك
هههههههههه
ليش اخربطها نور شسويت انا؟تصيرين ضدي وتشمتين الشيطان والجان ؟
متابعه معك يامبدع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)