متعبٌ جداً ومشتاقٌ اليك
كم تمنيت بأن تأخدني الان اليك
كم تمنيت ......................
متعبٌ جداً ومشتاقٌ اليك
كم تمنيت بأن تأخدني الان اليك
كم تمنيت ......................
يا ااا ألله كم أفتقدكِ وبشدة
قلتِها ذات يوم : ياأم .... ستفقدينني لاحقاً
ورب النّوى منذ الرحيل وأنا أفتقدكِ
فكل ألمٍ وحزن يعتريني تكونين نصب عيني
لا أحد يشبهك لايمكن
أنتِ فقط من يفك شيفراتي
ويقرأ طلاسمي .
ارحـــــــــــــل بدمي حد الغرق
الى متى
ابقى بعينيكِ أنا الجاني وانتِ البريئه...
وخطاي دائما تعد حمقاء وخطاكِ الجريئه...
أتعرفين لما انتِ الان بعيده استنفذتي ما لديكِ من اعذار.
وحائرة تلملمي من هنا وهناك احرف القرار.
تعالي
فجرح الليل اطفى نكهة القمر
ونزف الوقت يلوث ان استمر
وقولي كعادتكِ انك الجاني وانا الوديعه
أَن قَلْبِي الْصَغِيْر أُحِبَك حَد الْنُخَاع
وَجَعَل لَك بِتَجَاوِيْفِه سَكَنا
وَمُسْتَقِرّا
مجانين.... ويدعون...
إن الحب يتلون حيث الون الخلاف...
ويفتر احيانا ان زاد فكرينا انحراف((ما لكم كيف تحكمون))
فأنا وإن زجرتها ....
او عبثت بشرقيتي ووبختها...
امتنع عنها .لا بقلبي انما منعت
العيون
؟؟؟؟؟؟؟سيقولون منَعتالعيون...
فاقول عبثاً تحاولون...
ففي الاول ضحكتها ..ووشِمَ الثاني بصورتها
انما اغمضها لاآرها حبيبتي
طي الجفون
ترى هل للغياب ذريعة ام حجة ؟
قلبي مقبوض وبشدة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)