تَعَلَّمْت مِن الْحَيَاة ان أَصْبِر وَاتَوَكَّل عَلَى الْلَّه الَّذِي هُو قَرِيْب لِكُل الْعِبَاد
مِن حَيْث لَايَعْلَمُوْن
زَهــرَاء رُوْح الْقَلَم أَحَاطَهَا الْحَنّان و كَثِيْر مِن وَد ..
كَرَاحَة الَيـــــــد انْطَلَقْت بِالْقُرْب مِن .. مُدَفِّئَة
ألمسي جفنيكِ بتلك الأصابع
ستجديني قطراتُ دمعً
ينهالُ على الوجنتين
لكن هو ليس دمعٌ
أنما كان يقرء مانظرتهُ عيونها
ويفسر لها لهيبُ شوقها
كوني كما تكوني
سأكونُ لكِ القلب فأستمتعي
بنبضاتهُ فأنا أهبهُ إليكِ
أقرأيهُ جيداً
مرت الساعات بطيئة والثواني
تتمدد على أرصفة الانتظار ...
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)