وَكل مسامة تسألني عنكِ..بم أجيبها!
وَكل مسامة تسألني عنكِ..بم أجيبها!
و
أدركتُ .....!!
يا من أسميتُك حبيبا ً
أن عناقَ شوقي مع الآآآآه
لن يوصلني إلى ربيع جنوني
وبأن خلف تلك الابتسامة
التي سحرتني
ميناءٌ لتصدير الجراح
كم بكى قلبي
من سحب غدرك
وتاهت مشاعري
بين رحلة البحث عنك
والغرق في متاهات
قصرك الخيالي
~~~~
تلك هي رحلتي
مع قلبك اللامبالي
قد أجدتَ العزف
على أوتار الأحزان
وَ
كلّ شيء هزيمةٌ في المنفى.
عدا الحزن وباقة أوجاعي..
وَ
تتشابه كل الالوان
وتتكر الحكايا والقصص
الا أنت
أيها الاستثنائي
التعديل الأخير تم بواسطة اشجان ; 20-12-2009 الساعة 03:01 PM
وَحاولت جاهداً
الإبحار في أمواجكِ العاتية
فكلما مددت يدي
يجتاحني طوفان جنونكِ
وأغرق في حلمي
و
أتساءل في سري
ما الذي يجعلني أغرق
في ذاك الدرب الموحش
ويثور حرفي صخبا
يناجيك بكل صمت
~~
لكني ......!!
~~
أدركت الآن فقط
أنك لا تشعر بي
و
كيف لا
وتهالكت كلماتي امام خواطرك
تقطرت دما"
واردفت صارخه
لانها شعرت بالاثر الذي
تركته في فؤادك
حتى
وددت لو كان بمقدور هذه الخطوط الرمادية
المسجات على النت
ان تعبر عن
هنهنات الضمير
وخلجات القلب
و
يراعي يرسل استفسارا
كيف دخلت أبوابي
ولمَ الاصرار على العبث
بذكرياتي المؤلمة
أتريد أن تمحو جرحاً
ام تفتح جبهة جديدة
في خارطة حزني
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)