تدق ، وتدق نواقيس الأحزان
ترحٌ يليه أتراح
لا تمهل قلبا أبيض ،، محروم
ليبقى الصدر المكتوي يمج بنبضه المحرور ،، المكلوم
فما تزحزحت عنه كوابيس السدى
والحلم لم يزل راحلا ،، يذرف على خد المدى
ما توانى ،، لم يزل يبحث ، ينادي غيث الخلاص
فيؤوب الصدى
وحلا في أعذار الملوم