و
لا زالت
عقارب الزمن
تدور بحلقه مفرغه
تبحث عن جواب
لسؤال مرير
معلق
فوق حبل القلق
و
لا زالت
عقارب الزمن
تدور بحلقه مفرغه
تبحث عن جواب
لسؤال مرير
معلق
فوق حبل القلق
وَ
كم جرح تتلوه شفاهي
و
أتمــنى لكمـــا
طيـب الإقــامــة
على أعتـــاب الجـــــراح
( بالهـنا والشفــا )
وَ
سألتك في كلمتين
أجابتني في حرفين
أولهما أنت وأخرهما أنت
و
سأغفـو ليلـتي على إيقـاع المحبـة
أما أنتَ ....
أشفـق عليك من عـذاب الضميـر
وأوجــاع الغـدر والخيانـة
المتأصلّـة بـ دمكَ
و
كم جميلٌ أن تولد من جديد دون ألم دون أسي
والأجمل أنك ما ظلمت أحدا
و
كلمات تسيرني كيفما تشاء
وتقيدني بقيود الاحزان
وهي مجرد كلمات لا غير
تاخذني الى سواحل الاحزان
وترجعني الى بر الهموم
وهكذا انا اغدو واروح بينها كلعبه بلا حراك
بلا تقرير مصير
بلا حتى صوتاً مني يصرخ
كفى
الهمس
و
من الصعـــب أن يشعــرَ الخائنـــون بالألــــم
فقد فقــدوا إحســاسهـــم .. في زمــن مـاا ......
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 26 (0 من الأعضاء و 26 زائر)