وَ
كان يجدّل
من ضفائر الليل ِ
بعض آيات
النهار ْ
وينزوي
في معبد الفجر
ليغتال
من الشمس ِ
كل ّ
أطراف
الحصار
ويحلمْ
وَ
كان يجدّل
من ضفائر الليل ِ
بعض آيات
النهار ْ
وينزوي
في معبد الفجر
ليغتال
من الشمس ِ
كل ّ
أطراف
الحصار
ويحلمْ
وكم أحبك
وكم أشتاق إليك
وكم هناك فرق شاسع بين نفسينا
فلي نفس تموت لحبك
وتحيا تملؤها أحاسيس ثائرة
لا يسعها مكان ولازمان
وقد يسبقها العمر قرونا
ولم تفِ بأحاسيسها تجاهك
فهلّا علمت نفسي لغة البوح!!!!!!!
وَ
اقتربي قليلاً
ففى صدري لا تزال تمتمة قصائدكِ حية
تبتدعين غناءاً فى دهاليزكِ المتوهجه
تبدأيني شوقاً
وجنيناً ينبعث من تراتيل الشجن
تجلدينى فى صلاة التشكل من روحكِ
و
لا زالت
عقارب الزمن
تدور بحلقه مفرغه
تبحث عن جواب
لسؤال مرير
معلق
فوق حبل القلق
وَ
كم جرح تتلوه شفاهي
و
أتمــنى لكمـــا
طيـب الإقــامــة
على أعتـــاب الجـــــراح
( بالهـنا والشفــا )
وَ
سألتك في كلمتين
أجابتني في حرفين
أولهما أنت وأخرهما أنت
و
سأغفـو ليلـتي على إيقـاع المحبـة
أما أنتَ ....
أشفـق عليك من عـذاب الضميـر
وأوجــاع الغـدر والخيانـة
المتأصلّـة بـ دمكَ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)