فقال لي يافتى
والموت يعصره ...
غدر تمكن في الأضلاعِ من أُنثى
لو لم يكن وسط جوفي كنت أجلده
... بضع وسبعين سَوطاً لَمْ يَكُنْ ضَغثا
لقد كانت كلمات معبرة
تتنفس الألم من الأرواح الجميله
سلم نبض قلمك الذهبي
تحية معطرة للنص الرائع
دمت بهذا الزهو والتالق
عزيزي



رد مع اقتباس