![]()
تبارك الذي خلقك
كيف أودعك روحاً
من أنقى وأصفى الأرواح
لتلامس هذا المعنى العملاق
وتُهديه لنا
وتصف ذاك المخلوق الضعيف
بكل أشكاله وأساليبه وأنواع حياته
نعم سيدي الفاضل
صدقت بكل حرفٍ قُلته
هناك أنواع وأصناف
لاتُصلح الا كما تقدم ذكره
ولكن !!!
تبقى المرأة والأنسان بشكل عام
مُحاطاً بهالةٍ من الهيبة
إن حلّ بفناء الله
.
![]()