وحدي أنا هنا...
يقتلني المكان...
وحدي أنا هنا..
التحفُ الزمان..
أشربُ صوت التيه والاحزان
وأكتوي بوحشة الظنون..
متى .....أتى
وكيف.....؟
حينما يستبيح الهوى جسد الكلام تخرس كل اللغات وتبقى عين الشمس
تردد حكاية نبوءة تنزف بحب
نثرت الهوى على السطور مفردات بآهة وظنون
شكرا للمداد والاحساس يايحيى
ودمت ألقا ً يضئ سماء الفرات
لك خالص تحياتي عزيزي