هذه المقارنة الأليمة بين الساعة الخامسة والسابعة صباحاً هي أكثر صورة محرجة تكشف لنا كيف صارت الدنيا في نفوسنا أعظم من ديننا ..
نعم ياعزيزي وللأسف الشديد
فلهو الحياة والجري لملذاتها جعلتنا نتهاون حتى في مواقيت الصلوات الأخرى ونسهو عنها ولا ننسى موعدا مهما ً ولا زيارة ولا موعد برنامج يعرض على التلفاز
فالصلاة عماد الدين ويتم قبول الأعمال بقبولها من قبل الله جل وعلا
ومابين الساعة الخامسة والسابعة
كم من الأجر والثواب يضيع منا
شكرا لك عزيزي على جميل اختيارك لهذا الموضوع المهم والتذكرة
جعلها الله في ميزان عملك
مع تحياتي لك