كُنتُ أقرء ولا زلتُ أطالع قصص الهوي منها ما ظل خالدا ومنها ما هوي واندثر
غلّفتُ فؤادي فتجمّدَ ,,,,, نبضاته تضخ الدم لشراييني
أؤصد أبواب مدينتي وبداخلها أرتل ترانيمي لآخر صوفي لم يولد بعدُ
كُنتُ أقرء ولا زلتُ أطالع قصص الهوي منها ما ظل خالدا ومنها ما هوي واندثر
غلّفتُ فؤادي فتجمّدَ ,,,,, نبضاته تضخ الدم لشراييني
أؤصد أبواب مدينتي وبداخلها أرتل ترانيمي لآخر صوفي لم يولد بعدُ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)