تتغنين بالأرض
و كأنك المهاجرة أبدا
لا حدود لاشتياقك
.
مريم عودة
دائما لديك اللغة البليغة
و الصور الغنية
التي تدعونا لعالم لا ينتهي من الألوان
.
تحياتي