ما أروعك ياسيدي
وأنتَ تبتهل بمحراب القداسةِ والخشوع
وتناجي وطن
بات لايعرفُ الاّ لغة الدموع
.
سلمت يمينك
وطابت أوجاعك
وبارك الله بحسك الفريد