اليوم سوف تحكي شهرزاد

قصه قصيره لكن غريبه في نفس الوقت

ذات يوم

طرق شهريار باب شهرزاد

فتحت له الباب

اذا بشهريار يضع رساله حب ويدعوها ان تقبل دعوته

واقسم لها مرات ومرات انها تختلف عن جميع النساء

وانه لها سوف يكون الحارس الامين

في هذا العالم الجديد

التمست شهرزاد صدق شهريار

او لانها كانت في هذا الوقت تحتاج اليه اوهمت نفسها بصدق كلماته

وبعد فتره من الزمان

اطلق شهريار سيف السياف في وجه شهرزاد

وعاد شهريار الي حقيقته الاولى

واكتشفت انه لايمكن لشهريار ان يتغير


وانها كانت واهمه

للاسف هذا هو شهريار

تحياتي للرائعه سلمى