سمعت بغداد تناشدني
ماخذهه الخجل تسألني عالناس
الى من ثائرا يأخذ بثأري
ويداوي الجروح ويرفع الراس
الى في اذنكم صرخه سكينا
وياهو المنكم يصيرلهه عباس
الى ام الكنائس والمأذن
مو كاعي ضريح شلون تنداس
ارادو لي جلدا غير جلدي
شلون النجف كلي تصير تكساس
ايا جسر الأئمه من غرقنى
الك عثمان هوه الجان غطاس
هنى طفل وشخا هنا ام
هنانه خدود جانت كبل تنباس
لقد كان الرصيف كالمرايا
هسه الجثث كام يلمهه كناس
نثق بمن وقد خان الصديق
على الحراس كون نخلي حراس
م ن ق




رد مع اقتباس