على صفحة الشوق همس الكلمات أنثى الكلمات مرت وكتبت جميل الحروف وتركت عطر يعلق في الذاكرة..
وكنور بالجوار حط طائر الحزن الطيب كبير القلب فريد.. أمير حزن يجيد زرع الفرح والابتسامة رغم حزنه..
وهي فراشة.. يفيض الجمال منها إلى سطروها يعانق القلوب ويلون فيها الآمال و يبعثها... فاتنة الروح كعيون المهى...
وتلك أشجان تعزف ألحانها التي تكلم الروح وتسكنها... تضم الجميع بوسع ساعديها.. بحنانها..
شكراً لحضوركم الأبيض.. لحضوركم الدافئ...
أكيد اني سانتظركم دائماً...
لكم من قلبي باقات بيضاء من الياسمين وسماءات من عطره..