حين نفض السطر عنه الضمير (نحن).. وقرر السير بفقط (أنا)...
مسحت أنا كل النقاط وتركته خطوطاً بلا هوية... حكاية بلا معنى ولا أساس..
وكتبت .. أكيد سأمضي.. فالمجرم لا يستحق البكاء ولا العتب... ولا حتى الغضب
....
من عمق الحكاية ولدت تلك السطور الغاضبة الحزينة..
سعدت بالمرور بينها..
رائع وأكثر
إكليل من زهر الياسمين