والهدوء ما زال يتعثر بوحشية
ويسرق الوقت
من نظراتكِ
ويحفر داخلي العبث
والعبث الاخير
في محطات اللامبالاة
والهدوء ما زال يتعثر بوحشية
ويسرق الوقت
من نظراتكِ
ويحفر داخلي العبث
والعبث الاخير
في محطات اللامبالاة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)