نجلاء اقتحمت جدران السجن
و هربت
هي ما زالت طليقة
و أنت .. أين أنت ؟
أعلى الحلم غفوت
و فيه أصبحت ؟
نجلاء
أفكارك التي لم و لن تسجن يوما
.
أخي الكاتب المبدع
أمير الحب
و الخواطر التي تبعث الحياة في كتب الماضي
و أسرارا دفنت حيّة في أعماق النفس
كلمات الثناء لا تكفي لهكذا قلم
تحياتي



.gif)
رد مع اقتباس