حين نقرأ حسن الشيخ ناصر
فنحن حتماً أمام لوحةٍ بألوان مختلفة
مفردة راقية،
لغة نقية مهذبة،
ومعانٍ تحكي من فرح الالم ما يعجز الفكر عن ترجمته
فتبقى اختناقةً تتغيّب وراء الروح
حسن الشيخ ناصر
اسم أدبي راقٍ
ومدرسة تعلّمنا منها الكثير وما زلنا
احلام على الجانب الآخر من المرآة
تألّقت
لما تكحّلت به من ألم
تقديري واحترامي لكم
مريم عودة



رد مع اقتباس