عتمة اللحظات بدونك





تدفعنى لرعشة لقاء


وامنيات بحجم الصخب الذى يتردد


بين انفاسي


فبأى شىء استجير

منك .. وبك

وأنت من تحوينى .. وتُضنيني


أكاد أفر اليك بحروفي المُتعبات

وهذيانى الجريح


وانت اين انت ؟؟
يسلمو طرح رائع