سألني الليل عن حالي وأحوالي . . ؟
فردت جُفُوني أنَّ الجَرح قد أبكاني .
: :
: :
فأين الراحه ياحُبي ومُنى بالي . . ؟
وجُرحُكِ في الحُبِ قـد بـاتَ يأواني ..
: :
: :
رأيتُ بعيني مصيري الذي يُداني
وحتى ضميري في جُـرحِكِ ينهاني
: :
: :
فكيف أكونُ في الحبِ إنساني . . ؟
إذا كانت أنفاسي على كيفك تنساني . .
: :
: :