ومابين المسار والانظار وحرارة الانتظار
خفتت اضوائي
واحتضنت الآلآم احشائي
واحتلت افكاري النار




وفجوة اجتاحت الروح لتحرق مابقى فيها من بستان أمل

بوح ذابت به الحروف لهفة وشوق
شكرا لك ياعلي ,,,,,,,
شكرا لجميل احساسك
لاحرمنا وهج حروفك عزيزي