يَسْقطُ تحتَ نَافِذتها وَترتَفِعُ عيناه
لتُسَجِّل في دفترِ السماء الغائمة حضورَه
حيرتَهُ من غاباتٍ
وصمتٌ مطبقاً
عدى صوت عناق الطّلّ مع أوراقِ الشجرِ
ليكتمل لحن الربيع