وحينما تسلبني ذلك الشوق المصلوب
وتلك الحروفـ الفخاريه

المتعلقه فوق جسدي المنهك

فأنني لا زلت اعود

نحو مخاطبتكِ

نحو جنوني الاخير

لأعيد صيغه التفكير

وصيغه الورقــ

حينما يذبل في ربوعي

من دون علم

ومن دون اهمـال

فتصبح بعدهـا حياتي

عاديه

بعدما كانت مستبده