في خيمتي

[ورد2]

وعدت للنبض من جديد

قلب من حديد لا يقبل الاختراق
و لا الحرق و لا اي تهديد
عدتُ بعد ان احرقت الفراشة اجنحتها
والبستني السواد في يوم العيد
عدتُ و بسمة على شفاه كلامي
ودائما في عيني رفة لامل يلوح من بعيد
اختي ورد
لحرفكِ شجن خاص
وليل لايمكن ان يجلوه نهار
لانه يختلف بروعته عن كل الليالي
رائعـة واكثر

تحيتي لكِ

يطيب لك الحُسن و الخيال
من أنثى ارتدت روح الدلال
و تفاخرت بألاعيبها
حين تريك عيونها في الظلمة
و خلفها شمعة
تظهر أجمل ما فيها
تتأقلم مع نكس الوعود
كلحن يثور و يهدأ على وتر عود
يطربك , يثير جنونك
يخونك
لكنك أنت من تُلام
فأنت صانع الأوهام
امرأتك معضلة كبرى
فيها الجمال و السحر و الذكاء يجتمع
و بأقلّ من ذلك لا تقتنع
...
أخي أمير الرافدين
و لا أظن أن قلمك يعلن الحداد يوما
فله له قدرة الظهور
بمئة صورة و بأبرع المعاني
و نحن نتعلّم من سرّ حرفك
أسعدني مرورك

صديقتي العزيزة ورد
ان كلماتك وسادة يفقد فيها الذهن عزلتة ويشعر انه قريب من ارض الوطن الحقيقي ارض الذين نقطوا كلمات الحب بعمق شاعريتهم وبرقة احساسهم التي نسجوا فيها كلمات في روح الحياة الحقيقية شكرا لك تميزك وشكرا لك روائعك يا ورد

[ورد2]

تنتحل من الصفات ما تشاء

وتدنو لتمثل دور العاشق

تذرف دمعا

تكتب شعرا

تزورني محملا بالهدايا

تقرء ما تيسر من أكاذيبك

تعلوك الدهشة

حين أقول لك

ارحل من دياري

_________________

ورد أعترف للمرة وإلى ما لا نهاية أنتِ مدرسة منها نتعلم أبجديات البوح

راقية سيدتي فأثملينا أكثر

لروحك أنفاس البنفسج

لقد رحلتُ قبلك
و سكنت ذلك الأفق
الذي رأيتني فيه للمرّة الأولى
و أعلنتَ حبّك
ها أنا أسكن دنيا الأماني
و لم أتغير .. لم يؤذني بعدك
ما زالت عيناي تلمع حين أتكلم
و البسمة تتخفّى لأبدو أجمل
و ينتابني الغرور
حين يداعب النسيم خطواتي
ليعيق رحيلي
و لا آبه
فأنا خُلقت لأحيا
...
أختي الغالية أشجان
رائع أن يرسم الانسان كل أفكاره
و لا يأسره فكر واحد
أتمنى أن أجيد التعبير عن المزيد
و بحضور و تشجيع قلمك المتميز
سأحاول دائما
شكرا لكِ

[ورد2]

[quote=مريم عودة;933903]

ورد،

والحرف معكِ يباهي ضوء القمر بدرا

إنحناءة وتقدير

مريم

...
أنا إمرأة شرقية
عربية
عندما أحبّ
لا أقبل أقل من كيانك
تنام و تصحو
على إسمي
و تطيل في الخيال
رسمي
و تنتظر شفتاي
متى تحن ببعض الكلام
و ترمي عليك السلام
تسخرّ عيونك في مهمة لا تنتهي
لتسرق نظرة تاهت مني في لحظة هيام
...
أختي مريم عودة
لمرورك سحر و عطر لا ينتهي
فكلماتك دائما تملؤها الرقة
شكرا لكِ

[ورد2]

لأجل ان أستطيب طعم الشهد ما بين حروفك لا تكفي قراءة واحده بل سأبقى أكرر وكما كنت أقول في كل مرةٍ أعيد فيها القراءه اجد قصيدة في الحبِ تارة والجنون والثوره والتمرد

لذلك فعندما آتي لأشارككِ حرفكِ سأحتار في فهم الموضوع ودلالات الحرف فقد أمتزجت كل المعاني لتحيل القصيدة لنهرٍ خالد يجمع روافد شتى من أحاسيس نثرت وآلام أستعرت وهواجس للمرة الأولى تُقال تتوشح بلون السواد والبياض وكل الألوان يجمعها لون الطهر والنقاء ...
بالتاكيد سأبقى أعيد القراءه حتى أصل للضفة الأخرى وعندها سأعود ...أنتظريني

أخـــــوكِ ديـــــار

رنين رنين
و أطفال تتخفى خلف الشجر
تهزّ غصونها
تؤرق الطيور
تسعى في الأرض راكضة
لميلاد القلم
ألف مرة
تحت كل خطوة من كلّ قدم
يتجمعوا حولي
نقفز نغني
نسخر من المواعظ
من كلّ الحِكَم
أنا و فتيات الورد
نلهو بألوان الأرض
نعيش أميرات من دون وطن
و تظهر لي أميرا
من داخل الوهم
لا يعرف الخوف
لا يقيّده ضعف
و لا قوة
ميزانه العدل
السلام من سيفه لا يؤخذ تنازلا
ولا عنوة
الانسان في قلمه واحد
لا يؤمن بالظلم مدادا لغايته
ولا بالقسوة
...
ما فائدة الصوت لمن لا يسمع
و القلم لمن لا يقرأ
و الفكر لمن لا يحلل
مرورك يحيي الحروف
أنتظرك

[ورد2]

عندما يهيج الابداع

ليس بأمكان حروفنـا الا الأنحناء امامه
وليس بأمكاننا سوى المرور بصمت
دام لنا قلمك ودام لنا نبض حرفك

لكِ تقدير يليق بكِ

أشتاق لبعض من كلمات
تروي عطش قلبي
قليل من الحب , قليل من الغيرة
و لأن البحر أعمق من أن تدرك نهايته
و السماء قد تتمادى حتى الفضاء
سأجعل قلمي
خادمي المطيع
أسيطر على كل كيانه
أسقيه حبره
من أنانيتي .. من حناني
ليأتيني بكل أسرار الحب
و يسخّر لي معاني أقوى من السحر
لأمهله راحة
وقت رحيم
قبل أن أعود و أعطش
فلا يكفيني ماء البحر
...
أختي الوردة الجورية
كريم هو مرورك
و الأكرم قلمّك الذي
يتكرم دائما بأجمل الوصف
لكِ مودّتي

في صحراء موحشة اللذة ..
في مراع للالم
كانت هناك خيمة ...
وغجرية ..
وناي تتسكع الحانه ..
وانت تشذبين عن خيوط الشمس
فراشات الوسن ..
ذات فجر بهي ...
طلعت مثل صباح ندي ...
تبحثين في بئر الاماني عن شدو يليق بربيعك
وعن ليالي تسرجين لها الحب خيولا ..
ما تعبت جفانك من الانتظار
وظل السهر معلقا على باب خيمتك
ومسحة من الشوق ارتمست كخط من الكحل
على عينيك الجميلتين ...
في خارج الخيمة ..
ثمة فارس ...
لم يقبل بعد
لك موفور مودتي ...

[ورد2]

صديقتي العزيزة ورد


ان كلماتك وسادة يفقد فيها الذهن عزلتة ويشعر انه قريب من ارض الوطن الحقيقي ارض الذين نقطوا كلمات الحب بعمق شاعريتهم وبرقة احساسهم التي نسجوا فيها كلمات في روح الحياة الحقيقية شكرا لك تميزك وشكرا لك روائعك يا ورد

.........
هل رأيتني
كيف أسخر من السنين
أقف لها وجها لوجه
أتحداها
في مرآتي
في قلبي
في ورقي
لست أخاف أرقامها
لأنها تزيدني عطاء
تسكب أفراحها و آلامها في إحساسي
لينمو
كأرض خصبة
تطرح الخير
تجذب الطير
تلتقي فيها كل المعاني
ثورة .. حنان .. أماني
و ثوب حرية يشبه وجداني
تتزيّن به الكائنات
و من شفاهي بسمة
لكل معركة .. تشفي الجروح
لكل عرس .. تحتفل ببهجة الروح
...
أخي و صديقي مازن
أرحب بروحك و فكرك و قلمك
هنا .. معي
لأنك المختلف الصادق
المفكّر الثائر و القلم الراقي
يشرفني حضورة و أتمنى ان أقرأ لك قريبا هنا
تحياتي