ماهذه الدنيا بدار قراري بينما ترى فيها الانسان مخبرا حتى تراه خبرا من الاخباري طبعت عليه كدرا وانت تريدها صفوا من الاكدار والاقداري ومكلف الايام دون طباعها متطلبا في الماء جدوة ناري واذا رجوت المستحيل فانك تبني على شفير هاوي لا تأمنن الايام يوما بعدما اوردة بأل المصطفى المختاري...... عظم الله لكم ولكل المسلمين الاجر بمصاب امير المؤمنين (عليه السلام) وجزاك الله وجزى المؤمنين بهذا المصاب.