وبهِ الوجوهِ الباسِماتِ مَليئةً... والطِيبُ فَوّاحٌ بكلِّ زُقاقِ
الحُبُّ في الدنيا عراقٌ أسمه ... والعِشقُ لايحلو بِدونِ عِراقي

يشرفني ان اكون اول المارين على قصيدتك الرائعه
اخي العزيز جراحات العراق كثيرة لاتعد ولاتحصى
ولكن اكبرها الما ان يكون الجرح من اقرب الناس لك
الذين تربطك معهم قرابت الدم
نعم اخي العزيز ابتلينا ببعض من هؤلاء الذين لاطالما استباحوا الدم العراقي
ويمعنون بهدر كرامته ولايطيب لهم ان يروا عراق مزدهر مستقر ينعم بالأمان
ندعوا من الله العلي القدير ان يرد كيدهم لنحورهم
وتزول هذه الشده وترجع البسمة الى شفاه العراقيين بعد ما فارقتهم لسنين طويله
اكرر شكري وتقديري لك ولقلمك الاصيل
تحياتي