اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشجان مشاهدة المشاركة
أنت قدري


بذات المكان ألقاك

أخبرني كم مرة

نعتني بالساحره

بالمجنونه

كم مرة قُلتَ فيها
أنك
لن تعود

أي قدر أحمق

يشدني لذاك السواد

لإمرأة لا تشبه النساء

هزمتك

اعترف

بقدماك حين تسوق لذات المكان

بعيناك حين تلاحقني

بقولك
لا مكان للحب والخوف


عندما تصير لذة الأنتقام حباً
تنتهي لعنة القبور
وتتحرر شتلات الورد من تحت الأرض
لتزهر ياسمنة بيضاء
هو ذا قدري وقدري أن أسير في الطرقات
بحثاً عن ذات الخمار لأتوسد يدها
وتخبرني عن قصةٍ سبقت زمني
معي ولدت أحداثها من جديد