حياك الله اخي الكربلائي
بلاء وابتلينا به اينما ولينا وجوهنا لينقذنا احد نجده ليس اهلا للثقة
لا نجد غير الدعء سبيلا للرحمة فاذا كان البشر ظالما فربنا ارحم بالعباد وهو اكبر من الظالم
وحسبنا الله ونعم الوكيل
شكرا لك اخي على موضوعك الذي مس الحكومة في عقر دارها
دمت بحفظ الله ورعايته
احترامي