هي زينب
لمّا تزل في صداها
تخترق الأسماع حين صرخت
معذرةً أماه
(كان الورد إليك هدية
سفكوا في يوم العيد دمي
فخذيني في العيد هدية)
هي زينب
لمّا تزل في صداها
تخترق الأسماع حين صرخت
معذرةً أماه
(كان الورد إليك هدية
سفكوا في يوم العيد دمي
فخذيني في العيد هدية)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)