أنا أرى أن الحب لا يعترف بفوارق الأزمنة و الأمكنة فمنهم من تعلق أو تعلقت بفتاة أو فتى على بعد آلاف الكيلومترات من إقامته أو إقامتها
و منهم من أحب إمرأة تكبره قد تفوق سن والدته
و منهن من أحبت رجلا أكثر من سن والدها
و أين العيب و الحرج في ذلك ما دام أن العلاقة تكون في إطارها الشرعي بالزواج؟
و الله يوفق لما فيه الخير



رد مع اقتباس