ألا فليهدأ الذين احترقت أوراق جميلهم عند منكوسي الفطر ، ومحطمي الإرادات ، وليهنأوا بعوض المثوبة عند من لا تنفذ خزائنه. إن هذا الخطاب الحار لا يدعوك لترك الجميل ، وعدم الإحسان للغير ، وإنما يوطنك على انتظار الجحود ، والتنكر لهذا الجميل والإحسان ، فلا تبتئس بما كانوا يصنعون. اعمل الخير لوجه الله ، لأنك الفائز على كل حال ،
نعم عزيزي فكل منا يعمل بما يمليه عليه قلبه وضميره ولاضير من نكران الغير للمعروف فوصل المعروف خالصا لله لا لغيره جزيل الشكر لك ولجميل انتقاءك كلمات لاتقاس ,, درر ٌ منثورة تقبلي اطيب تحياتي عزيزتي
تسلمي عزيزتي ام فيصل للاهتمام والتواجد الرائع كروعتك دمت بود