يقول جرير





ان العيون التي في طرفها حور
قتلننا ثم لم يحيين قتلانا
يصرعن ذا اللب حتى لا حراك به
وهن أضعف خلق الله أركانا
طار الفؤاد مع الخود التي طرقت
في النوم طيبة الآعطاف مبدانا