ايتهـــا الانثــــى التي تمتـــد
حـــروفها علــى ذراعـــي دفتري
كأنهـــا مرســـاتي
ويبدأ من بين شفتيهـــا
عصـــر الشـــوق واحتظـــاري
اسمحي لي سيدتــي
بان احل طيفاً كلما وددت الاستماع لموسيقى
عذبة او رقصة شعبية
مارأيكِ سيدتــي
بان تتكرمي باستضافتــي
هنـــا كلما هدنـــي التعب
لانتعش بين تلك الحـــروف المخملية
ورد....
في كل يوم تثبتين ان قلمكِ متميز
رائعـــة واكثر
اجلالي واحترامــي