سَـ أَغْزُوُكَ خُطْوَةٌ خُطْوَة وَ أُلَمْلِمُ بَقَايَا الرُوُحْ مِنْ أَنْفَاسِكَ الغَارِقَةُ بِيِ وَ أَطُلُ عَلَيْكَ مِنْ خَلْفِ تِلْكَ النَافِذَة لِـ أَعْتَنِقَ لَهِيِبَ الشَوْقِ إِلَيْكْ كَـ طَيْرٍ تُدَاعِبَهُ الغَيْمَاتْ هَائِمَاً بِـ مَدَاكْ
لا زلتُ أرعاكَ بعناية
عيناك ِ و سجدات الغروب كلما عدت في سحرهما أصلي
ليل ٌ وأهآت وما بينهما أنتِ وأبيات قصيدتي
هذا طريقك إلي وانا أرى روحي تنتظر قدومك وأنفاسي بشوق ولهفة وبصبر العاشقين ترقب حضورك
أبحث عنك حتى في عطر الورد تيقنت أخيراً أنك سرٌ لا ألقاه سوى في مكنون روحي
كان لي بيتٌ وغرفة وصندوق ألعاب سلبوني كل شيء حتى ضحكتي في يوم العيد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
قوانين المنتدى