كنت سأخبرك أني من عام
ودعتني أنثى .........
فأغلقت الباب خلفها ....
وعزمت الإنتحار ...
فأتيتي أنت .... وأخبرتيني أنها لعبة الأقدار....وأنى حبيبتك .....
بعد العام ... وفي نفس الشهر!!! يا لا العجب ...
تعيدين نفس المسرحية بسخافة.....
فهل ستأتي غيرك ....
وببتسامة بت أكرهها لتقول لي ... إنها لعبة الأقدار ..... وأني حبيبتك !!!