اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امير الرافدين مشاهدة المشاركة
من الحرف احيانا ما يأسـر

ويسترعي تسيير جيش من الانتباه
للتربع على موائد سطر فاخر
كتلك الاسطر التي زينتها ورونقتها
ورد الرائعة
ابدعتي بالقول والوصف
وكان تميزاً ملحوظ
لانثـــى استثنائية
مازالت تطربنا حد الثمالة
هنا اضع قلمــي
احتراماً لروعتكِ
يا انتـــِ
تحيتي بحجم الفضــاء
كما يعشقها البعض

وربما تزيد اكثر
أنانية
تحتويك برفق
تظلمك برضى
كل شأن مستحيل
يصبح معقول
و الشيخ يعود لعمر الصبا
يبحث عن نافذة
ليلقى حبه المغمور طليقا
و يلامس جفنه دمع الحنين
كحبات الندى
...
و أيضا كلماتك كالندى
أخي أمير الرافدين
تنعش أسطري
بوصفك الكريم