لِلطْفُوُلِةْ جَمَاْلْ وَعُذُوْبَة تَسْرقْنَا مِنْ وَقتْ إلَى أَخَرْ


إِنْهَا أَجْمَل ذِكْرَيَاتْ اَلعُمرْ ,

ومَهمَا كَبُرنَا

لاَ يَزَالْ بِدَاخلُنَا طِفْلْ يُشَاركنَا الضِحكَةْ وَالأَمَلْ فِيْ اَلحَيَاةْ

أَمَا آنْ الآوَانْ

لِذلِكْ الطْْفِـلْ أَنْ يَكْبُـر وَيَحلُمْ ..!